Bot or Not 2

لعبة مستندة إلى اختبار تورينغ العكسي / لعبة تحديد الشخص المختلف

وظيفتها

تخيل عالمًا يصبح فيه الخط الفاصل بين الذكاء البشري والذكاء الاصطناعي غير واضح، ما يجعل الإدراك هو التحدي الأكبر. مرحبًا بك في لعبة "إنسان أم روبوت"، وهي لعبة ثورية مستوحاة من اختبار تورينغ. على عكس الاختبارات التقليدية التي تهدف إلى التمييز بين الروبوتات والمستخدمين، تطلب لعبة "هل أنت إنسان؟" من اللاعبين الاندماج بين الروبوتات التي تتحكّم فيها الذكاء الاصطناعي.

في لعبة "هل أنت إنسان؟"، ينتقل اللاعبون بين سلسلة من الجولات المثيرة التي تضمّ "روبوتات". ومع ذلك، أحد هذه الروبوتات هو في الواقع شخص مخادع. الهدف واضح: عليك التمويه بسلاسة أو المخاطرة بالانكشاف والإقصاء.

تتم كل جولة على مراحل من التفاعل المثير. ينخرط المشاركون في مرحلة محادثة حيث تبحث الأسئلة الأخلاقية في الأخلاق والاستدلال، ما يُعدّ المسرح للخداع والاستراتيجية الخفية.

مع تصاعد التوتر، تبدأ مرحلة التصويت. يُجري كل "روبوت" تصويتًا بهدف تحديد المستخدم البشري المخادع. مع كل عملية إقصاء، تزداد المخاطرة، ويعتمد ذلك على قدرة اللاعب على تجنُّب رصده والتغلب على الذكاء الاصطناعي.

يُعدّ الفوز في لعبة "هل هذا لاعب أم بوت؟" دليلاً على التكيف. ينتصر اللاعب من خلال الوقوف بين آخر روبوتَين. إنّ الهزيمة هي أمر مخجل لأولئك الذين لا يستطيعون الاندماج بشكل مقنع في الواجهة الروبوتية ويقعون ضحية للتدقيق الجماعي.

يقدّم Bot or Not مزيجًا مقنعًا من التحدي النفسي وأسلوب اللعب الاستراتيجي. هل أنت مستعد لمواجهة ألعاب العقل؟ انضم إلى لعبة مثيرة حيث يمكن أن تؤدي كل كلمة وكل إجراء إلى فوزك أو خسارتك.

مصمَّم بالاستناد إلى

  • ما من شبكة

الفريق

من

مستخدم أم روبوت

من

الولايات المتحدة