كمال

أنقذتُ صديقتي باستخدام تكنولوجيات الذكاء الاصطناعي (AI) في مجال توفير الموظفين للفعاليات

وظيفتها

استبدلت صديقتي بذكاء اصطناعي.
كانت صديقتي منسّقة أحداث وكانت تعمل كثيرًا لدرجة أنّني لم أتمكن من رؤيتها أبدًا. كانت نقطة التحول بالنسبة إليّ هي الليلة التي عادت فيها إلى المنزل قبل منتصف الليل مباشرةً واغشي عليها من الإرهاق، ثم استيقظت في صباح اليوم التالي قبل شروق الشمس بسبب مكالمة هاتفية من رئيسها. غادرت على الفور والدموع في عينيها. بعد أن اطّلعت على ذلك، قرّرت اتّخاذ إجراء بشأنه. لذلك، غامرتُ في مجال الذكاء الاصطناعي وأنشأتُ روبوتًا يلبي احتياجاتها المتعلّقة بموظفيها. وتتولى هذه الميزة إدارة عمليات التوظيف والتذكيرات والمتابعات، وهي ذكية بما يكفي لمعرفة الوقت المناسب لعرض المحادثة على المدير. وبعد إجراء الكثير من التعديلات، أخبرتني أنّها توفّر 20 ساعة في الأسبوع. لذلك، وفّرتُه لعدد أكبر من المستخدمين، وأصبح لدينا 4 مستخدمين يديرون 65 شخصًا من خلال توصيات شفهية فقط.
هذه خدمة ذكاء اصطناعي لإدارة الموظفين لمديري الفعاليات والمنسقين. ويستخدم هذا التطبيق واجهة برمجة التطبيقات gemini API لإجراء محادثة عبر الرسائل النصية مع موظفي الحدث بشأن مَن سيتولّى العمل في الأحداث. ويستخدم التطبيق أيضًا واجهة برمجة التطبيقات gemini لتذكير المستخدمين بالأحداث القادمة، ويستخدم وظائف الاتصال لجدولة المستخدمين وإزالتهم من الأحداث وتعديل مدى التوفّر، وحتى التواصل مع المدراء نيابةً عن أحد الموظفين (يكون ذلك مفيدًا في حال كان أحد الأشخاص يعمل في حدث ولا يملك المستلزمات والاتجاهات اللازمة وما إلى ذلك). وهو ذكي بما يكفي للعثور تلقائيًا على الأشخاص المناسبين لحدث معيّن (إذا كنت بحاجة إلى نادل أو موسيقي أو قبطان قارب أو غير ذلك).

مصمَّم بالاستناد إلى

  • الويب/Chrome

الفريق

من

Dillon

من

الولايات المتحدة